[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أعظم الاكتشافات الطبية
(اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد) وقال أيضاً (طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة) قال عليه رسول الله
وقال سبحانه وتعالى (( إنما يخشى الله من عباده العلماء )) ، وقال أيضاً (( يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات )) الله أكبر
هل يجوز بعد ذلك ألا نرى اسماً عربياً أو إسلامياً كمكتشف لإحدى هذه الاكتشافات الطبية
للأسف لن نجد بالرغم من بعض الأصول العربية لبعض هذه الاكتشافات الطبية ، ويمكن للقارئ أن يلاحظ ما يفعله الغرب عندما ينبغ أحد أبناءنا فهو أمام أمرين إما أن يهاجر إليه ويضيف لهذا المجتمع الغربي أو( يُقتل ) والأمثلة كثيرة ومعروفة للقاصي والداني ، وهذا ما أريد أن أنبه إليه هو أن العلم هو الخطر على أعداءنا في أي مجال كان :
ونبـــدأ
أعظم اكتشافات طبية في العصر الحديث
اكتشاف الأنسولين
هل تعلم انه في خلال عشرة أسابيع فقط من الأبحاث صيف 1921 تمكن د.بانتنج فى جامعة ماكجيل بكندا وهو نائب جراحة عامة أقول جراحة وليست باطنبالاشتراك مع جورج بست وهو طالب طب في السنة الثالثة من اكتشاف الأنسولين حيث تم عزله والتعرف عليه فى البنكرياس وذلك باستخدام فقط عشرة كلاب فى تلك الأبحاث
وقد تم استخدام الأنسولين فيما بعد بنجاح على سيدة تحتضر من غيبوبة سكر.
وتبدأ القصة عندما قرر د. ماك كلود بالقيام بإجازته الصيفية تاركا معمله لد. بانتنج و جورج بست طالب الطب للتدريب على كيفية إجراء البحوث الطبية و تعجب اذا علمت أن الاثنين لم يسبق لهم إجراء أي أبحاث طبية قبل ذلك .
وعندما عاد د. ماك كلود فوجئ باكتشاف الأنسولين
ومن العجيب أن لجنة جائزة نوبل قد منحت جائزتها لكل من د. ماك كلود(لم يفعل شئ فقط معمله) ود.بانتنج مناصفة ولم تعطى شئ لجورج بست بحجة انه مازال طالب طب.
لكن د. بانتنج لم ينس صديقه وقام بقسمة قيمة ما حصل عليه معه
اكتشاف البنسلين
في عام 1927 قام الكسندر فلمج باكتشاف البنسلين بعد أن نسى أحد أطباق التجارب مفتوح فنما على الطبق فطر عفن الخبز ولاحظ نلمج أن مزارع البكتريا الموجودة بالطبق قد اختفت ، ولم يتم الاهتمام بهذا البحث حتى قامت الحرب العالمية الثانية وكثرت الجروح وزادت الحاجة لوجود مضاد حيوي ليتم بعدها تكريم فلمنج ويحصل على جائزة نوبل في أربعينات القرن الماضي ومن العجب أن يذكر طبيب يهودي أن قدماء المصريين كانوا يستخدمون الخبز المعفن في علاج الجروح ويقدمون الخبز المعفن كذلك لمن يعاني من آلام بالبطن ، وقد عرفنا أن العفن يساوي البنسلين ، إذا فقد سبق قدماء المصريين فلمنج في اكتشاف البنسلين .......ولكن يبقى السؤال وماذا فعل الاحفاد بعد ذلك فقط تغنوا بالماض
النوم يساعد الدماغ على اختزان الذكريات المهمة
أكدت دراسة حديثة أن النوم يلعب دورا أساسيا في تذكر أو نسيان الأمور أو الأشياء التي تحدث في حياة الإنسان، وذلك بمساعدة الدماغ على تخزين الذكريات التي تثير فينا العاطفة والحنين لأشياء معينة أو نسيان أخرى وقالت الباحثة بجامعة هارفارد جسيكا باين التي أعدت الدراسة لموقع "دي أن أي"، إن "دور النوم في الاحتفاظ بالذكريات يتخطى الجانب الميكانيكي للأشياء"، مشيرة إلى أن "الدماغ يقوي الدور العاطفي للذاكرة".
وأضافت أن "الدماغ يقول لنا ما الذي يتعين علينا أن نتذكره أو ننساه حيث يقوم بتصفية أو تنقية الذكريات حسب أهميتها من الناحية العاطفية بالنسبة إلينا".
وكانت دراسة طبية ذكرت أنه باستطاعة الدماغ كبت الذكريات المؤلمة والسيطرة عليها، وهو ما قد يساعد الأطباء على إيجاد أدوية جديدة تساعد المرضى على التعامل مع الصدمات التي تنشأ عند تعرض المرء لحوادث أو مشاهدته كوارث يتأثر بها بشكل مباشر أو يراها أمامه.
تقنية جديدة لمعرفة جنس الجنين من الشهر الثاني
أعلن أطباء إسبان أنهم تمكنوا من تطوير تقنية جديدة تسمح بالتعرف على نوع الجنين في الشهر الثاني من الحمل. وأصبح حاليا بإمكان الوالدين التعرف على نوع الجنين داخل رحم الأم اعتبارا من الشهر الثاني من الحمل بعد تجربة تقنيات طبية جديدة أنجزها معمل لورخين في غرناطة بإسبانيا. ولم يكن ممكنا حتى الآن التعرف على نوع الجنين إلا بعد الأسبوع العشرين وذلك بعد التعرف على الشفرة الوراثية للجنين. وأصبح الوالدان يستطيعان بفضل التقنية الجديدة معرفة نوع الجنين بدقة تصل نسبتها إلى 89% وهي أعلى من نسبة الوسيلة المستخدمة سابقا. وقال المدير العام بمعامل لورخين في غرناطة خابيير بالبيردي إن التقنية الجديدة تعتمد على تحليل بسيط للدم بعد أخد عينة من الأم وسيتم تطوير هذه التجربة من أجل التعرف على عامل ريسوس "أر أتش" لدى الجنين لأنه إذا كان هذا العامل سلبيا بالنسبة للأم وهي حامل بجنين يحمل عاملا إيجابيا سيكون من السهل إخضاعها للعلاج، وفق ما قاله بالبيردي.
العسل وأعشاب البحر لعلاج القروح وتجنب بتر الأعضاء
صنع باحثون نيوزيلنديون ضمادات من العسل ومستخلصات الأعشاب البحرية لمعالجة الجروح.
وقال باحثون في جامعة وايكاتو إن الضمادات يمكن استخدامها لمعالجة تقرحات الأقدام والسيقان والحروق والأجزاء المصابة بالالتهابات في الجسم.وتوقع خبراء أن تصل قيمة المشتريات من المنتج الجديد بعد طرحه في الأسواق إلى نحو 12 مليار دولار أميركي بحلول العام 2012.وكان رئيس جامعة وايكاتو بيتر مولان صنع نموذجاً أولياً لهذه الضمادات قبل نحو ست سنوات.
وتمتاز هذه الضمادات المصنوعة من العسل والأعشاب البحرية بأنها جافة وتحتوي على خصائص مضادة للبكتيريا والالتهابات وهي لا تلتصق بالجلد ولذا من السهولة تغييرها ولا يسبب نزعها أي ألم للمرضى.
وقال مولان "إن هذه الضمادات مفيدة بشكل خاص للمصابين بجروح مزمنة بسبب مرض السكري والذين يعانون من التقرحات في الأقدام والسيقان".
وبحسب ما أضاف مولان "يعني إنه سيكون ممكنا شفاء جروح المصابين بالمرض وعدم الاضطرار إلى عمليات بتر تكون غالباً ضرورية بسبب العجز عن شفاء الجروح".
اتمنى لكم الفائدة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]chafik.net