إستدعاء : مطلوب الحضور من كل الأعضاء

يا اخي لا تنظر الى الدنيا بنظرة ضيقة مهما كان هناك طلم وخداع ونفاق فلا بد ان يكون عناك خير وصدق وحب الدنيا ادا خليت خربت شكرا اخي

الصداقة شئ عظيم وضرورية في حياة الانسان.ونحن المسلمون عندنا الصداقة طريق من طرق محبة الله وسبيل الىدخول ظل الله يوم لاظل الاظله وهو مايعرف بالا خوة في الله ولقد ذكر لنا النبي صلى الله عليه وسلم ان من بين السيعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لاظل الاظله(رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه) فهذه علاقة بين اثنينن نتقرب بها الى الله محفوفة بشعار التواصي بالحق والتواصي بالصبر.ومن هذا المنطلقنعام ان الشرع الحنيف هو الذي ينظم العلاقات الاجتماعية في مجتمع المسلمين فايما علاقة خارج اطار الشرع فهي علاقة باطلة لاخير فيهافعلاقة الرجل بالمراة مثلايربطها رابط وحيد هو الزواج الشرعي القائم على رضا الطرفين والاهل .....فليس هناك ما يسمى بفترة التعارف وما يكون فيها وليس هناك ما يسمى بالعلاقة البرئة وليس هناك ما يسمىبالوعي العاطفي العقلي وليس هناك ما يسمىبالثقة انما هناك شرع ينظم علاقة الرجل بالمراة وليست هناك صداقة بين فتاة وشاب في غير هذا الاطار.وارجوا من اخواني واخواتي ان الخير كل الخير في اتباع الشرع وان الشر كل الشر في الحياد عن منهج الشرع.

نعم الخجل فرصة تتيح للفتاة ان تكون ملكة الجمال دون استعمال مستحضرات التجميل وانا راي هو ان الفتاة مهما كانت جميلة ام ليست كذالك لا تستعمل ادوات التجميل وان تبقي علي حالها احسن * واصبحنا نرى العكس في فتيا تنا اليوم انهم يستعملون المستحضرات بكثرة كبيرة جدا *
وهذا يبقى راي الشخصي فقط ؟.
ومشكورة اخت سلاف علي طرح هاذا الموضوع الرائع
واقبلو تحيات العضو دودو .............؟؟؟؟؟؟

نعم الخجل فرصة تتيح للفتاة ان تكون ملكة الجمال دون استعمال مستحضرات التجميل وانا راي هو ان الفتاة مهما كانت جميلة ام ليست كذالك لا تستعمل ادوات التجميل وان تبقي علي حالها احسن * واصبحنا نرى العكس في فتيا تنا اليوم انهم يستعملون المستحضرات بكثرة كبيرة جدا *
وهذا يبقى راي الشخصي فقط ؟.
ومشكورة اخت سلاف علي طرح هاذا الموضوع الرائع
واقبلو تحيات العضو دودو .............؟؟؟؟؟؟

.. فصديق اليوم يبقى صديق الغد
أما الحب فقد ينتهي ولا يعود ....... فمن نحبه مرة ثم ننساه ..لانحبه مرة أخرى
هكـــــذا هي الصــــــــــــداقة شجرة صلبة
وهكـــــــذا هو الحـــــــــــــــب وردة في غابة شجر
اما الإختلاف الثانـــــــي :
الصداقة يمكن أن تصبح حبا....بل هي غالبا ماتبدأ كذلك ..........
لكن الحـــــــب لايمكن أن يتحول إالى صداقة...ولا يمكن أن يصبح الحبيب مجرد صديق
فمن نحبــــــــــه.. نريده لـــــنا وحدنـــــــــا..... أما الصديق فهو للجميع.
وأخيرا الإختلاف الثـــــــالث :
الصــــــداقة درجات ........ علوية وسفلية
فيها من الرقم واحد ..... وحتى الألف والمليــــــــون
فقد تجد صديقا مقربا.. وآخر اقل قربا...... وثالث بالكاد تذكره
...... والقريب اليوم قد يصبح بعيد في الغد ..... أو العكس
هذه المعادلة لاتوجد في قبيلة الحــــــــب.... ولا في عشيرة الحـــــــب
فالحـــــــــــــــــــــــــــب لا بتجزأ... ولادرجـــــــــات فيه .....
هو درجــــــــة واحدة فقط ....... فإما احــــــب أو لا أحــــــــب
ولا يمكن ان تحـــــــب انسانا...... ثم يقل حبـــــــــك له....
فالحـــــــب لايقل ولا يكثر .......لا يمرض ..ولا يضعف
فإما ان يكون قويــــــــــا او لا يكون إطلاقــــــــــــــــــــــا

المحور الثاني: الصداقة والانترنت
صداقة
الانترنت جيده ولكن اخشي من تحولة الي صورة واقعية أنا لا أرغب في تحويل
صداقة النت إلى صداقة واقعية لأسباب أحتفظ بها لنفسي ولعل من أهمها وهو
الخوف بأن أصدم بشخص آخر وهو خلاف ما أعرفه عنه في الانترنتلانه لا يظهر
منه إلا محاسنه وقد تظهر بعض من عيوبه لكنها ليست كافية بالحكم عليه ؟


المحور الثالث:الصديق واعترافه بالمشاعر
لاشيء
أجمل من طهارة الحب ، فهو على الشفة كأنه تمتمة بوح لا يكتفي بالكلمات ،
وعندما يتنهد أحد العاشقين فإن الصدى ينتقل إلى آخر ،،،الحب هو اعتراف لا
يتوقف من المشاعر التي لا تنتهي ،، واسم الحبيب على فم بطعم العسل ،، يبرق
كما لو أن نجمة ولدت من السماء ،،
الأشياء البسيطة لا تبدو كذلك في
حضرة العاشقين ،، إنها تتبدل بألوانها ومعانيها كلما كانت قريبة منهما ،،
حتى العتمة تتحول إلى نور ،، والصمت يتحول إلى قصيدة ،، إذ كل هذه الأشياء
تصبح جميلة موحية ولها قيمة استثنائية ،، وعندما يقترب العاشقان تنقلب
الأشياء الجامدة إلى أشياء ملآى بالروح ،، فتكاد اللوحة تتكلم ،، والمقعد
يرحب بهما ولهما ،، ومن يصدق في العشق يصبح كل شيء من حوله يساعده على
تطوير هذا الحب وعلى جعله أجمل وعلى امتشاق قامته السحاب ،، إن العشق يعيد
تركيب العاشق من جديد ،، يعيد تكوينه ويصبح إنسانا آخر ،، إنسانا رقيقا
شفافا شفافية الماء ،، طربا طراوة النعناع ،، نقي الظاهر والباطن ،،
موسوما بكل ما هو جميل ،، بل إن العشق يقلب المعادلات رأسا على عقب ،،
الجاهل يتعلم ،، والمتعلم يزداد علما ،، والبخيل يصبح كريما ،، والكريم
يزداد في عطائه ،، لا يمكن وصف ماذا يفعل العشق بالعاشق ،، إنه ينقله من
حال إلى حال ،، من التفلت إلى التماسك ،، ومن الطيش إلى الوعي والإدراك ،،
ومن الخلط إلى الإيمان ،، ومن الكذب إلى الصدق ،، ومن حب ينهض إلا وتتسع
المرايا للوجوه الأليفة ،، على ذراعي الحبيبة يكتب العاشق سعادته وفرحه ،،
ويصبحان معا قوس قزح بكل الألوان الجميلة ،، وعندما يفترق العاشقان ،،
يصبح كل منهما بروحه وشغفه حارس الآخر أو بتعبير أدق ملاكه الحارس ،، لا
يمكن للأذى أن ينال من العشاق ،، فالأذى شيطان ،، والحب من الرحمن