منتديات القناص الجزائري
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى،
فيرجى الضغط على زر التسجيل،أما اذا كنت مسجل فضغط على زر الدخول ،وشكرا لاختيارك منتديات القناص الجزائري
منتديات القناص الجزائري
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى،
فيرجى الضغط على زر التسجيل،أما اذا كنت مسجل فضغط على زر الدخول ،وشكرا لاختيارك منتديات القناص الجزائري
منتديات القناص الجزائري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات القناص الجزائري

عالم المعرفة
 
الرئيسيةالمنشوراتالتسجيلدخول
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد واصحاب سيدنا محمد كما صليت وسلم على ابراهيم وال ابراهيم ..اللهم بارك على سيدنا محمد كما باركت على ابراهيم وال ابرااهيم انك حميد مجيد


 

 حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Chafik.Dz
مالك منتديات القناص الجزائري
مالك منتديات القناص الجزائري
Chafik.Dz


الاوسمة : حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين Admin10
الهواية : حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين Writin10
العمل : حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين Profes10
الدولة : الجزائر
المزاج : حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين 310
ذكر
عدد الرسائل : 1961
العمر : 35
الدولة : كل بلاد العرب اوطاني
تاريخ التسجيل : 09/08/2008

حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين Empty
مُساهمةموضوع: حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين   حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين Icon_minitimeالسبت يوليو 27, 2013 1:35 pm



حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين Xh897176

حمدا لمن بيده زمام الأمور،حمدا لمن هتك ظلمات الضلالة بالنبي العدناني،أنزل عليه القرآن ،بالهداية والبيان وأرسله بإيضاح البيان،فكشف مكنون المعاني ببديع بيانه وفصاحة لسانه إذا أراد أمرا فإنما يقول له: كن فيكون،فسبحانه تقدست أسماءه،وجلت صفاته.
وبعد:

حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين 0e304c4e6cfa05


مسآؤكم / صبآحكم ورود منثورة تغشى أروآحكم ...

مسآؤكم / صبآحكم أيآت فرح تستوطن أنفسكم ...

مســــــــاؤكم سعادة تثلج الصدور...
مســــــــاؤكم فرح يبهج القلوب...
مســــــــاؤكم حــــــب ، مسك، عطر، عنبر...

تحية طيبة للجميع ، ...

حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين
الاثنين, 22 يوليو 2013 16:33


لا يمكن مقاربة مفهوم الحداثة إلا قياسا على ما مضى مما لا نَعدّه من الحداثة. فإذا تعلق الأمر بالكتابة الروائية تحديدا، فالمقصود مما مضى هو العمود الروائي الكلاسيكي الذي استمر ردحا من الزمن يتأسَّس على قواعد ثابتة تثبِّتُ المتلقي -بدوْره- في التعاطي مع ضرب من الكتابة أَلِفها واستأنس بها، وقد يتوقع ما يجري في وسطها من بدايتها، أو يتوقع نهايتها من وسطها من غير أن يبذل جهدا كبيرا، ثم يغادر المقروءَ ويتركه مُغْلقا دون أن يثير لديْه أسئلة محيِّرة. إنه يؤدي دور المستهلِك وكفى.


فأما المتلقي أمام رواية تستحق أن توصف بالحداثية فهو مضطر إلى أن يصبح مشاركا في الإنتاج على مستويات، يضطر فيها إلى تجاوز عتبة الفهم التي- بدونها- قد ينفر من العمل الأدبي فلا يقربه أصلا. ويقتضي منه الفهم أن يعيد ترتيب الأثاث الروائي وقد تشوَّش بفعل خلخلة التسلسل الزمني والإيهام المكاني وضرورة فكِّ الشفرات الدالة الفلسفية منها والمجازية. إنه يدخل عالما جديدا أو غريبا أو عجيبا ويسعى إلى اكتشافه. وقد تكون لذّة الاكتشاف حافزا لديه ليواصل القراءة ويعيدها مرات ومرات. ذلك ما حدث معي وأنا أُعيد قراءة “أعوذ بالله”.

الرواية الجزائرية عند نشأتها في سبعينيات القرن الماضي اصطدمت بالتقاطب بيْن المعسكريْن الرأسمالي والاشتراكي. ولما كانت البلاد قد خرجت من حرب وانحازت إلى القطب الاشتراكي كان طبيعيا أن يحتل الخطاب الجديد مركز الصدارة. فاشترك الكاتب والقارئ كلاهما في خطاب سياسي/ أيديولوجي يجعل الأول يدسُّ في عمله رسالة تبليغية والثاني يبحث عن نفسه فيها. وبين هذا وذاك غالبا ما تغيب أدبية الأدب فيسقط في المباشرة والتقريرية، علما بأن خصوصية هذا النشاط الإنساني لم تكن خافية منذ القديم من حيث إن التشويق وتوفير المتعة أمر لا مشاحَّة فيه. فقد أدرك “ابن طفيْل”أن الكتابة الفلسفية جافَّة ومتعبة وقد تكون منفِّرة إذا هو لم يطعِّمْها بما يثير المتلقي ويحمله على متابعة القراءة فصرَّح في نهاية كتابه “حي بن يقظان” قائلا: “وأنا أسأل إخواني الواقفين على هذا الكلام، أن يقبلوا عذري فيما تساهلتُ في تبيينه وتسامحت في تثبيته، فلم أفعل ذلك إلا لأني تسنمت شواهق يزل الطرف عن مرآها. وأردت تقريب الكلام فيها على وجه الترغيب والتشويق في دخول الطريق”.(0)

كانت الذات الكاتبة تختفي خلف صراخ الخطاب، وكثيرا ما كانت الخطابات متشابهة، ثم ما هي إلا فترة وجيزة حتى بدأنا نلحظ نزعة تجديدية في الكتابة، تمنح الذات مركزا محوريا في عملية الكتابة وتنحو إلى انتشال العمل الأدبي من الفجاجة والتقرير. وإن جنح بعضها إلى التسرُّع أو إلى انطوائية يغلِّفها الإبهام.

إنَّ هذه النقلة النوعية قد ارتبطت بالتحولات الجارية في العالم وبما تسرَّب إلينا من المدارس الأدبية المعاصرة مما دعا كثيرين إلى مراجعة مفهوم الأدب وعلاقته بالمجتمع ووظيفته الالتزامية التي سادت في الفترة السابقة.

استمر إلى جانب هذا الميْل ضرب من الكتابة لم يتخلَّص من النظرة الموْروثة، بل عاد بعضهم في تسعينيات القرن الماضي إلى التقريرية والتسطيح، ما أدى إلى ظهور الحديث عن الأدب الاستعجالي. قد يُفسر ذلك بقساوة الفظائع والمشاهد المروِّعة التي عرفتها البلاد مما لا يَقْدر الخيال على تصويره ، كما يمكن ردُّه في كثير من الحالات إلى زمن الهجرة إلى الرواية من حيث هي جنس أدبي يصلح جسرا للعبور إلى شاطئ الشهرة.

ومهما يكن، فقد كان للدراسات النقدية المعاصرة أثرها في تغيير المسار السابق فهما وممارسة، بالنسبة للمؤلف والمتلقي على حد سواء، ولم تقتصر على المتن وحده، بل صارت تولي عناية كبيرة لما يحيط بالمتن، لأنه لم يوضع اعتباطا أو من المفروض ألاَّ يكون كذلك. وفي مقدمتها العنوان الذي يختزل النص وقد يكون مفتاحا له، كلاهما يحيل على الآخر.

«وتكمن أهمية العنوان فيما ينهض به من وظائف وما يؤديه من أدوار في مستوى البناء النصي والتشكيل الجمالي لأنساق الخطاب ودلالاته فهو”النواة المتحركة التي خاط عليها المؤلف نسيجا للنص وهو للقارئ مفتاح تأويلي غنى عنه لفكِّ شفرات النص وفكِّ مغالقه.”(0)

ظاهرة العَنْونة لدى “السعيد بوطاجين” لافتة للانتباه بشكل واضح. قد تؤدي دورا إعلاميا وإشهاريا ولكنها لا تبقى في هذه الحدود. إذ لا يمكن الوقوف على دلالتها إلا من خلال النص. عناوينه المعروفة “حدث لي غدا” أو “اللعنة عليكم جميعا” أو “وفاة الرجل الميت” كل منها يلقي بظلاله على النص، وإن هي بدتْ للقارئ التقليدي عبثا باللغة وخروجا عن منطق القواعد.

روايته”أعوذ بالله”، لا تخرج عن طريقته في خرْق المألوف. على الرغم من أنه عنوان تراثي من صلب التاريخ العربي الإسلامي، بل من أقدس مقدساته. “فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرجيم”(0). و«إذا أكلتَ فسمِّ بالله”.

لكنه لا يورد العبارة كاملة”أعوذ بالله من الشيطان الرجيم”، وإنما يكتفي بالقسم الأول منها. لأن الباقي معروف متداول، “ثم ما لا تراه لا يعني أنه لا يوجد. الموجود بالغياب أيضا”. وهو لا يدَّعي أنك أمام نص مقدس بمستوى القرآن، بل يلتقط اللحظة التي يتلفَّظ فيها المرء بهذه العبارة في حياته اليومية حين تأتي مقرونة بما يدعو إلى الرفض والنفور، مما يدخل في باب الشر والشيْطنة، ولا يملك حينها إلا أن يستجير بالله ويحتمي به.

فهناك فريق يعوذ بالله ويلجأ إليه، وفريق- بالمقابل- نقيض يُستعاذ منه. تُبْنـى الرواية على هذيْن النقيضيْن، فَيَقْبضان على مفاصلها من البداية إلى النهاية.

حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين Boutadjine1

يرحل بنا الكاتب إلى عمق الصحراء، إلى الفضاء الأرحب حيث السكينة والهدوء، أيْن يمكن للإنسان أن يخلو فيه إلى ذاته أو إلى خالقه، إلى حيث يستطيع أن يتأمل الكوْن ويتدبَّر عواقب الأمور، وكأنه جبل “ابن خفاجة”:

وقور على ظهر الفلاة كأنه طوال الليالي مفكر بالعواقب

فهو لم يعد يطيق دياثة الشمال، ولا يريد أن يبقى في موقع حَلَّ فيه السياسي المتهوِّر محل الكاتب الأنيق، “هل هذه سياسة؟ اللعنة... اللعنة... اللعنة.... ها قد حل السياسي المتهوِّر محل الكاتب الأنيق. ساستنا أكياس من الزبل. أما الكاتب أنا، فلا علاقة لي بأكياس الزبل لأني لا أعرف إلا الاستعارات الحية التي غمرت شرفتي بالبهجة. أنا حفيد البلاغة، لذا يمَّمتُ شطر الصحراء”. الرواية، ص:12.

كانوا أربعة وخامسهم دليلهم، هي شخصيات الرواية تصحبه، يوزع جسمه في جسومها، بل روحه في أرواحها، فيصبح مفردا بصيغة الجمع أو جمعا بصيغة المفرد، وكأنه يجسد قصة العصفورة. “مرة قالت عصفورة لابنتها: كم نحن؟ فقالت: اثنتان، جاء النسر وأكل الاثنتيْن فأصبح الثلاثة واحدا والواحد ثلاثة”.(0)

وهو لا يخفي ما أصابه في الشمال الذي لم يعد موطنا للحياة فعزم على الحج إلى مكان أصفى وأنقى.

«يا سادتي قصدت المقام حاجا. اهترأت عظامي في شمالهم وشمالكم. وددتُ معرفة الأرض كما ولدت. من يومها الأول إلى يومها السادس. ليس هذا فقط نذرت على نفسي البحث عن مكان يشبه طوري الأول، عندما كنت بدائيا، أنتقل من كهف إلى كهف وأغني بعفوية، أقفز من حجر إلى حجر ممتلئا بالحياة قانعا بقدري”(0)

فالصحراء المكان، هي اللّامكان في آن، إذ المكان الحقيقي إنما هو في الذهن وفي القلب، إنه المخيِّلة التي لا تَحدُّها حدود. يختار من الصحراء على شساعتها منطقة

“عين” وكأنه يتجاوز العقل إلى العين البصيرة. لأن العقل وحده لا يجيب عن كل الأسئلة المُحيِّرة. ولا نكتشف إلا في الأسطر الأخيرة من الرواية، أنه إنما كان في المشفى، في حالة غيبوبة، حالة الكتابة عندما تلعب المخيلة لعبتها فيهجر بيت اللحم الذي لوَّثتْه أَدْران الواقع الشمالي المزيَّف ويخترق جدران المشفى ليرحل بعيدا يبحث عن النقاوة والصفاء.

تشير الأرقام- أدناه- إلى التسلسل في الرواية بينما تشير الحروف إلى تسلسلها الزمني. إذ من المفروض أن مرحلة الطفولة التي يروي شطرا منها سابقة عن دخوله المشفى. وهذا التنافر الزمني أصبح من سمات الكتابة الروائية الجديدة، ومن شأنه أن يُشوِّش ذهن المتلقي ويقطع عليه حبل التسلسل ما يضطرّه إلى إعادة ترتيب الأحداث، ويعني في المحصِّلة أن الرواية الحداثية تشترط قارئا حداثيا أيضا.

اجتهاد المتلقي في إعادة الترتيب، وتركيزه من أجل فكّ الشفرات المغلقة، نزوعه إلى التأويلات المحتملة مما يجعله منتجا لا متلقّيا سلبيا، لكن ذلك لا يتحقّق إلا إذا كانت طبيعة النص مؤهَّلة لإثارة هذا التفاعل. وإنها ميزة النص المنفتح الذي ينطلق من زمان ومكان ليسبح في كل زمان ومكان. وهي حال”أعوذ باللهّ”. كما أفهمها.

حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين Boutadji2

لم تكن رحلته إلى الصحراء من أجل السياحة فهو قد ذهب صحبة شخصياته الروائية، بعض منها

يستحق أن يُدرج في الرواية وبعضها الآخر يطرده لأنه بصدد الكتابة التي لا تخلو من صنعة وترتيب وإعادة ترتيب. يطرد السائق لأنه مهذار، منشطر بين مهنته وولائه لمن يحكمه، وهو يريد أن يقطع كل صلة له بالشمال الذي أتعبه. وبما هي رحلة صوفية إبداعية يتعانق فيها المعقول واللامعقول تصبح النخلة لا الزيتونة، هي الشجرة المباركة تتحدث إليه ويحدثها، كما الجمل الذي يستطيع أن يسير أسابيع عديدة دون أكل لأن مخزونه الدهون التي في سنامه. إنه آية في الصبر فإذا أراد الإنسان أن يتشبَّه به، فليكنْ كالكاتب مخزونُه الكُتُب ولتكنْ المعرفة زاده الأبقى، ولا يجدها إلا في مخطوطات العلماء.   يلعب التقابل دورا أساسيا في البناء الروائي سواء بالارتكاز على المكان أو باستحضار طرفيْ الصراع اللذيْن بقدر ما يتداخلان في المتن، بقدر ما يحضران منفصليْن في الذهن.



يتبع.....
حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين 1328947632974

حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين 17_07_1213425531321

سلااااااااامي للجميع ...
لا تنسوني من دعاءكم…

حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين Comments_new2

و في الختاام تقبلوا تحياات

حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين 9-30     حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين 9-30   حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين 9-30

Chafik.Dz


حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين 0e3043436df302
حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين 9-30    حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين 9-30   حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين 9-30


حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين ZqO97213




عدل سابقا من قبل Chafik.Dz في الأحد يوليو 28, 2013 9:06 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dz-sniper.yoo7.com
نجمة السماء
المشرف العام
المشرف العام
نجمة السماء


الاوسمة : حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين 90608710
الهواية : حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين Huntin10
العمل : حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين Fisher10
الدولة : قطر
المزاج : حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين 146210
انثى
عدد الرسائل : 5604
العمر : 47
تاريخ التسجيل : 28/02/2012

حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين Empty
مُساهمةموضوع: رد: حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين   حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين Icon_minitimeالأحد يوليو 28, 2013 12:08 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لما سطرته
كنت اجهل الكاتب سعيد بوطاجين وبفضلك اصبحت اعرف بعض المعلومات شكرا لك للمعرفة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
دمت دوما متميزا في ثقافتنا عبر معلوماتك القيمة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
صح فطورك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حداثة الكتابة الروائية في رواية “أعوذ بالله”(1) .. للسعيد بوطاجين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات القناص الجزائري :: قناص المرحلة الجامعية :: قناص اللغة و الأدب العربي-
انتقل الى: