:oops: :oops: :oops: :oops: :oops: :oops: :oops: :oops: تجد ان اكثر من يحبون يتفنون في اظهار هذه المشاعر فتجدهم محترفين في نقل عواطفهم متعمقين في انفسهم للوصول الى حقيقة مشاعرهم ثم تجدهم ينطلقون هم متمكنون من هذه المشاعر. و هؤلاء على صنفان-احدهما طيب و الاخر خبيث. اما الخبيث فهو ممثل يعلم ان غرضه من الحب الفرح. ومن الفرح المباهاة. ومن المباهاة التمتع . ومع التمتعلا يهتم بالالم... هذا الالم الذي يسببه جرح الحقيقة في نهاية اللعبة او هل اقول في نهاية المسرحية
ام الصنف الاخر فهو الصنف الطيب. وهو البريء اللطيف. او الجريء العفيف... هذا الصنف الذي يحب ولا يستطيع التعبير ولا يتمكن من الافصاح... هذا الصنف الذي اذا اكتشفته بنات حواء لتمنوا الا يتزوجوا الا منهم. هذا الصنف الذي ان احب وهب وان عشق افنى نفسه وعمره. لم يبخل بما يملك الا رغبة في رضا الله ونصفه الثاني